تاريخ الكناري التيمبرادو:
ويأتي الكناري من عائلة فرينجيليداي (fringillidés )، مجموعة سيرينوس (Serinus). مثل معظم حيواناتنا المنزلية، كان الكناري في البرية (Serinus canarius)، يعيش على جزر الكناري. لونها الأصلي هو ألآخضر أو ألآخضر و أصفر.
في التاريخ، غزا البحارة الإسبان الجزر الواقعة في المحيط الأطلسي (بما في ذلك جزر الكناري) في أواخر القرن الخامس عشر. هناك اكتشفوا العديد من الطيور الصغيرة مع ريش أخضر أصفر. سقط هؤلاء البحارة في الحب أغانيهم.
هذه الطيور، التي جلبت تقليديا من قبل البحارة الذين جاءوا إلى هذه الجزر، كانت هدايا شعبية جدا. و في وقت لاحق، بدأ الاسبان في إنتاج الكناري ولكن يقنصر تظير فقط الذكورمنها، مما يجعل كل تربية مستحيلة في القارة الأوروبية. (بدأت قصة إنتاج الكناري في عام 1402: حاول الرهبان الإسبانيون تربية هذا الحيوان في الأسر في الأديرة).
.تم تقديم رحلة فرنسية إلى جزر الكناري، بقيادة جان دي بيثنكورت في القرن الخامس عشر، و هن قامو بإدخاله إلى فرنسا وإيطاليا، ثم إلى بقية أوروبا
توقف هذا الاحتكار عندما رسبت سفينة تحمل حمولة مئات من الكناري على ضفاف جزيرة إلبا، بالقرب من إيطاليا. وأتاح المناخ المواتي للكناريين الهاربين أن يتكاثروا ...
هذه هي الطريقة التي ولدت تربية الكناري. وقد اكتشف أن هذا العصفور، الذي يتكاثر بسهولة جدا في الأسر، تسبب في قيام الإيطاليين بتداوله وبيعه مرة أخرى لكل من الذكور والإناث. على مر السنين، ظهرت عدة أندية تربية في إنجلترا وهولندا وفرنسا وبلجيكا وألمانيا.
في عام 1709، أول كتاب مخصص حصريا للكناري هو مكتوب من قبل هيرفيوكس دي شانتيلوب. ومنذ ذلك الحين، وانتشار وحيازة هذا الطائر الساحر انتشرت فقط. لاحظ أن لون القش الأصفر من الكناري المحلية لدينا يرتبط طفرة التي وقعت في المزارع الأوروبية حوالي 1700. كان هناك وقت، أخذ الطيور قفص وانزل في المنجم مع "الأفواه السوداء" للغناء في طول الذبح. أن يكسر، أنه فشل، يعني الخطر! دورها: للكشف عن وجود أول أكسيد الكربون، عدو غير مرئية وقاتلة.
كاتب المقالة : najib howateltoyour
إرسال تعليق